2011-12-10
في صباح25ايلول الماضي 2011الساعةالخامسة أغلقت باب مكتبي في شارع الباكستان بعد معتركات ودية وغير ودية جرت بيني وبين الأصدقاء على موقعي وعلى الفيسبوك والنادي الرسمي.
وكانت تلك متعتي كل يوم..كنت اشتم من خلال تلك الحوارات بعجرها وبجرها رائحة الحرية في التعبير ومتعة قبول الآخر تلك النعمة التي حرمنا منها على مدى 50عاماولما اردت ذلك في يوم من الأيام عندما أصدرت جريدة الدومري ..عاجلوها بالاغلاق.!!ركبت سيارتي في صباح ذلك اليوم واتجهت صوب بيتي..
يتبع....
وكانت تلك متعتي كل يوم..كنت اشتم من خلال تلك الحوارات بعجرها وبجرها رائحة الحرية في التعبير ومتعة قبول الآخر تلك النعمة التي حرمنا منها على مدى 50عاماولما اردت ذلك في يوم من الأيام عندما أصدرت جريدة الدومري ..عاجلوها بالاغلاق.!!ركبت سيارتي في صباح ذلك اليوم واتجهت صوب بيتي..
يتبع....
