أستاذ علي قسماً بالله .. الوضع بحلب مو متل باقي المحافظات
ليس دفاعا والله لكنها
دائماً الوطنية بحاجة لأمثلة حتى نصدقها لكن وطنية سيريتل كشفت مدى
وردنا إلى ديوان المظالم الشكوى التالية .........بقلم الطالب محمود جميل جاء فيها:
قامت إحدى الجمعيات السكنية" أ.ش" في سورية بطرح إعلان للتسجيل على منازل سكنية بالتقسيط ،قمت أنا ومجموعة من أصدقائي بالتسجيل فيها ودفعنا مبلغاً من المال كجزء يحسب لنا من حق المنزل على أن نسدد كل شهر مبلغاً معيناً ريثما يتم الانتهاء من البناء ولتأكيد ثقتنا بالجمعية أطلعونا على المكان الذي سيتم فيه بناء المنشآت السكنية وبعد مدة من الزمن تبين أن هذه الجمعية وهمية ولا أساس لها من الصحة بل هي جمعية نصب وتهديم وليست جمعية تعمير
المواطنة (ص .م) تعينت موظفة في شركة التجزئة سنة 1983 التابعة لمؤسسة الخضار والفواكه انتقلت عام 1990الى محافظة حماة ولظروف عائلية صعبة انقطعت عن العمل لمدة 15 يوماً تم من خلالها اعتباري بحكم المستقيلة
حتى «الأطفال» من مجاني إلى مأجور!!...أهالي مرضى مشفى الأطفال يائسون
لسنا هنا بقصد الحديث عن مكان إقامة الأهالي المرافقين لأطفالهم وإنما للحديث عن الانتظار الذي يعاني منه أهالي المرضى حيث قمنا بالتوجه إليهم وسؤالهم عن مدة انتظارهم لمعالجة أطفالهم فقال والد الطفل «ميم 1»: «منذ ثلاثة أشهر قدمت إلى المشفى وتم تحديد موعد لإجراء عملية لطفلي بتاريخ 21 /9/2010 ولكنها أجريت يوم أمس أي بعد مرور 8 أيام من الانتظار «كنا نحضره كل يوم للعملية المقررة لكن في اللحظات الأخيرة يؤجلون العملية» والكلام للأهل، الذين تابعوا بأن «الطفل الذي سيموت هنا سيكون ضحية الصيام لا العمل الجراحي».
وردتنا شكوى من إحدى المواطنات تقول بأن الساكت عن الحق شيطان أخرس ،فمدير زوجها الذي يناصبه العداء لدرجة قطع رزقه ومنعه من ممارسة عمله الإضافي
رفعت أسعار الكهرباء والمحروقات بدعوى ترشيد الاستهلاك ،وزاد تنظيم ضبوط المخالفات بحجة قمع التجاوزات
المواطن م ح
شهادة معترف بها،والثانوية (يوك)
بالله عليكم اسمعوا هذه القصة المضحكة
مع كل حكومة جديدة نتفاءل بتغيير جذري في الأوضاع الحياتية العامة إدارية كانت أم مالية أم ...نترقب مايمكن أن يحدث من أمور يمكن أن نعدها إيجابية لنبدأ بعد فترة وجيزة بالتململ ومن ثم بالغضب على الحكومة لأنها سبب كل المآسي فهي وراء الجفاف والتصحر والبراكين والزلازل أيضاً..ونتهمها بأنها لم تفعل شيئاً وتبحث مثلها مثل غيرها عن مصالحها.
رحم الله جدي ففي ظل الحكم العثماني كانت الألقاب "باشا-بيك- آغا- أفندي" مهمة جداً للوجاهة لذلك ذهب جدي إلى اسطنبول بعد أن باع أرضه وبقرته واشترى لقب "آغا" وعندما
لاحظ حلاقي أبو تيسير بقعة صلع بدأت تظهر في طاسة رأسي فنبهني إلى ذلك وأكد لي أن كل الوصفات المضادة للصلع هي عبارة عن خزعبلات وأوهام وأدوية غير مجدية ولكن هناك بعض النصائح الثمينة التي قد تفيد في هذا الموضوع ومنها: