من بين جحافل الشباب على ارض الجولان قال احدهم انه رأى موكبا
هب الشباب كالبركان كالزلزال كالاعصار كالريح صوب
السبت, 04 يونيو 2011
دمشق - عامر مطر
في لوحة للفنان السوري علي فرزات، يتحدث المسدس عن الأزهار أمام الميكروفون... أو يضرب النظام، مُمثَّلاً في رجل سمين، شخصاً نحيفاً يمثّل المعارضة، ليقنعه بالحوار.
يجلس فرزات مع شخصياته على بياض الورق للسخرية من سواد
لم تمر أيام قليلة على العفو العام الذي وقعه الرئيس السوري بشار الأسد، حتى نفذت القوات الأمنية
مع كل خطوة في طريق الإصلاح الذي يتحدثون عنه لابد من ألاف الأسئلة و الاستفهامات و الآن وقتها
نعم هم شباب في ريعان الصبا يقضون وقتاً على حواسيب الشبيبة أو الحزب للترويج للأب القائد الإله
المشهد الأول : بأحد المظاهرات كنا طالعين من الجامع والشباب الطيبة عم تآجر فينا ، نحنا طبعا إلي عاساس
نداء استغاثة النجدة..... النجدة .... فارٌ مندسٌ في البيت...... هكذا كانت صرخة بعض
نسي علماء النحو العرب أن يضموا المسؤولين العرب إلى الممنوعبن من
من رأى منكم الفيديو الذي يعكس روعة السخرية السوداءفي حمص حين يظهر الشباب الحماصنة مستخدمين بواري
حين رأيت ملامحي قبالة عيني حاولت مرارا أن اكسر المرآة ....... خجلت من غضبها ومن لومها القاسي ... كانت
• قوات الأمن تنضم إلى المتظاهرين و تقود المظاهرات لكي يخففوا من شدت الهتافات و يقودوهم إلى
عبد الحميد طه من درعا ....... أحد أعضاء مجموعة الوفد الذين قابلوا الرئيس وقدموا
المرسوم الرئاسي التشريعي رقم 61 الذي صدر حول العفو عن المعتقلين و المساجين يشمل العفو الكامل عن الاخوان المسلمين و اختصار
صدر عفو عن مرتكبي الجرائم والسؤال هناك انترنت معتقل ؟؟؟؟؟هل شمله العفو؟؟؟ أم
اليوم ومن غير سابق إنذار فقنا ع خناقة بين أم حلا وأم جهاد وصوتهم واصل لآخر الحي ,وبطبيعتي الشرقية الفضولية و حبي الأزلي لخناقة النسوان وقفت ع
بما أن العنوان مظالم سأكتب لكم قضيتي ومظلمتي من له آذان للسمع فليسمع . أنا من عشق الوطن ومن أحب