اقدم لكم بعض الشواهد على ذلك
الشاهد الاول :
هاهو مجلس الشعب يتكلم وإن كان قد تأخر بعض الشيء .... وبدأت الاستقالات حيث انضم إلى قائمة
هل يحتاج النظام إلى هدوء ليقوم بتغييرات حقيقية؟؟!!!! لماذا يستمر القتل إذاً؟؟؟؟؟؟!!!!!!و لماذا أطلقوا النار على
بعد عقود من الزمن ( السنسكريتي) لمجلس الشعب تنبت
ايها الاصدقاء الذين تتحاورون هنا وعلى موقعي ..احترمكم
الى أشباه المثقفين ... الذين ليس لديهم أفكارهم
هم شعب الله المختار ونحن شعب الله المحتار
هم يتفاهمون مع شعوبهم
هم يتفاهمون مع شعوبهم
قانون حق التظاهر ولا تأييد فقط
شروط قانون
شروط قانون
كيف لكم أن تخلطوا بين مفهوم الحرية وثقافة الإلغاء ، هناك من فهم أن الحرية تقتضي
نرجو إغلاق مكاتب الأمن السياسي وتحويلها إلى مكاتب أمن غذائي خاصة وأن معظم المدن التي
لقد اخترع السلاطين مفهوم الفتنة لقمع الاحتجاجات على
تم رفع حالة الطوارئ لكن .......؟؟؟ ؟؟ ماذا عن المؤسسات الأمنية التي تغولت ونخرت بأعضاء
يبدو أن الحال بات أشبه بالدويخة .....لم يعد أحد قادر على تصديق أو
لم يبقى حديث قبل هذه الأحداث إلا عن الأمان الذي تنعم به سورية
يؤكد البعض أن ما يحدث هو مؤامرة خارجية قدمت إلى سورية محملة با
لا نعلم أين هم مثقفونا ومفكرونا وأدباؤنا وممثلونا وشعراؤنا المميزون حيث لم يظهروا أي موقف اتجاه الشعب وهم يحرضونه على المطالبة بحقه وبالتحرر وبالثورة على الظلم عبر أعمالهم التي كانوا يتغنون بتقديمها .........لكن
مشهد كاريكاتوري بجدارة منظر الحكومة التي بدأت أعمالها والتي لم
لاحظوا العلم السوري على ( بزة المارينز حسب تداعيات