إذا فكرت أن تستقل الخطوط السورية للطيران نذكرك بمايقال حيث يرحب بك الكابتن قائلاً "نقدم عميق أسفنا
وصلتنا مقالة عبر الصديق رضا حسينو بقلم الدكتور عمار سليمان علي اقتبسنا منها هذه الأسطر
نسمع بين الفينة والأخرى عن إقامة حملة وطنية أو شعبية للكشف المبكر عن مرض ما أو سرطان ما أو إعاقة ما, ولكننا لم نسمع يوماً عن حملة وطنية أو شعبية تهدف إلى الكشف المبكر عن الفساد الذي
وصلنا شكوى من قبل بلال الزين حول المعاهد الخاصة جاء فيها
"اود الاشارة الى قرار اغلاق المعاهد الخاصة عله ينال من رسوماتك نصيبا صحيح ان القرار له مدة لكن نتائجه الان بدأت بالظهور جليا و اليك لمحة عن بعض اضرار ما بعد القرار
الف معهد مغلق = عشرة آلاف مدرس عاطل عن العمل = مئتي الف طالب سنويا لا يجدون ملاذا سوى المدارس الخاصة = زيادة حصر المتعلمين بالمستوى المادي الرفيع .
الارقام على اقل تقدير
الكثير من وجهات النظر ربطت هذا القرار بالتوقيت الذي ظهر فيه حيث انه اقترن بتوقيت ظهور
إذا كانت سورية من اغنى الدول وتملك اكتفاء ذاتي من النفط وهناك فائض يجعلها من الدول المصدرة للمادة فما هو تفسير استيراد
بما أن التوظيف سيشمل فقط من معدله 60% فما فوق ....أطالب كمواطن حر وبديمقراطية وشفافية بصورة عن شهادة تخرج ناجي عطري تبين معدلاته
وزير التخطيط خطط ولا تنفذ
وزير الكهرباء قطع الكهرباء ولا قطع الأعناق
وزير المالية مالي من مال الناس
بعد مضي 56 عاماً مازالت الحكومة تخطط لكن دون فائدة مئات المشاريع قيد الدراسة ومئات الخطط والخطب والخبط حتى اللحظة لم تستطع أن
أنا طالب في كلية الشريعة بحلب ، وحاصل قصتي باختصار أنني وبعد مُضيّ أربع سنوات من الدراسة الجامعية بما فيها من سهر متواصل وعمل دؤوب ، أجد نفسي بين ليلة وضحاها خارج أسوار الجامعة
شكرا أخ علي ياريت تتحفنا بشوي لوحات عن باقي اعضاء الحكومه العتيدة تصور استاذ علي وزير النفط اصدر
يقولون أن مصائب قوم عند قوم فوائد إلا هنا فالحالة مختلفة تماماً فبينما يتم محاكمة وزير الداخلية المصري وتستمرلاحتجاجات في ليبيا وتغييرات السلطان قابوس اتجاه بعض وزرائه لكننا نجد أن الأمر لم يقدم ولم يؤخر شيئاً هنا إنما ازادت إطلالة الوزراء وزاد حبل كذبهم معهم إذ يبدو أن وزراء حكومتنا العنيدة يعيشون على مبدأ أذن من طين
الحكومة بحاجة لجيش من المتطوعين خاصة أنها احتارت بضبط الأسعار فبعد أن ألغت التموين ودخلت في بوابة
أود أن أقترح اقتراحا على شركة سيرتل بأن يصبح اسمها سرقة تل خاصة بعد أن حولتها من وحدات إلى ليرات
القاء القبض على قتلة الطفل المخطوف هاني..ولكن!!!!!؟؟؟؟؟؟
الحرَج يزداد من مدائح القذافي... ونِعَمه
كانت دهشتي كبيرة وأنا أطالع مجموعة الأديب معمر القذافي القصصية،
بعد انقطاع طويل عاد وزرائنا للرياضة فهاهم يتبارزون برشاقة التواجد في مكاتبهم وعلى الشاشات والوسائل
يبحث العطري في هذه الأيام عن منفذ يبرز من خلاله أنه مهتم بالشأن العام والخاص وهاهو اليوم بعد أن سرح
يقولون أن بين كل أربعة مواطنين يوجد جوكر وهذا الجوكر هو رجل أمن ...وكلما حاولت أن تتحدث بأمر يقولون
عندما تتناسى مديرية الرقابة دورها لابد أن تتحول البلد إلى مستنقع من الفساد وحين يقول أحد