لقد وضعت يدي على قلبي عندما سمعت تصريحاتك الاخيرة حول الوظائف في سورية وهنا تذكرت حديثك لإحدى الصحف عام 2006 حين قلت وعلى الملأ بأن سوق العمل السوري يستوعب سنويا
تجهد مديرية الاحصاء لإعطاء أرقام ومؤشرات حول القطاع الاقتصادي والاجتماعي بكافة مجالاته لكن الأغرب أنه ولا مرة كانت هذه الإحصاءات دقيقة فالأرقام في واد والواقع
تبادر لذهني وأنا أسمع منذ أيام مطالبة الدول الأوربية للحجز على أموال المسؤولين المصريين والتونسيين الذين يضعون ثرواتهم خارج بلادهم وهنا تساءلت ماذا
السلام عليكم استاذ علي
هناك قضية مهمة وملحة جدا اود منك وبمعرفتك او باسوبك ان تطرحها وان تعمل ما بوسعك لايصالها لي المسؤولين
انا ولدي موظف في مؤسسة الاسكان العسكري فرع 202 في مدينة اللاذقية والذي يديره هلال الاسد ابن عم
1-أحمدي نجاد يؤيد الثورة المصرية يشد على أيدي المتظاهرين ينادي بمطالبهم يساند الشعب بانتفاضتهم ...يهتف للثورة البيضاء في مصر .............
2- أحمدي نجاد لايؤيد
في سنوات خدمتي العسكرية التي امتدت أربع سنوات بسبب ظروف الحرب عام 1973 أصبح لدينا جميعاً شعوراً بإدمان الحياة العسكرية ...في ذات مرة
كشف جريمة السطو الدموية على منزل بحلب باستخدام السيوف .........مقتل و
رسالة وصلتنا من المواطن (م.ل) جاء فيها :تحولت صحة الانسان إلى لعبة بيد القائمين والسبب في ذلك غياب
تصريحات الوزراء تصلح لأن تتحول إلى كتاب يدخل في مجموعة غينيس للأرقام القياسية فمثلاً العطري يقول أن نبدأ بالعمل أفضل
صرح العطري منذ مدة "أن التوظيف سيكون للأكفاء لكن أي أكفاء وأنتم تكفننون آمالنا في كل مرة نتقدم فيها إلى مسابقة للتوظيف وآخر هذه المسابقات مسابقة الخارجية والتي
You need to upgrade your Flash Player
ياشعب مصر العظيم ثورتكم هي ثروتكم ...لاتبعزقوها على
تعالوا نتفرج على هذه المفارقة السياسية المضحكة والمبكية ، الرئيس حسني مبارك
إصلاحات جذرية قريبة في النقل....مساعدات غذائية لـ94 ألف متضرر من الجفاف...إلغاء
ليلة أمس وحوالي الساعة الثالثة والنصف ليلاً تحدث إلي حسني مبارك وبصوته المرتجف بدا لي وكأنه في ورطة ...حاولت فهم مايتحدث عنه إلا أن
كلما سألك أحد ما عن وضعك وقلت له أن وضعك المعيشي والعملي والاقتصادي والصحي والفكري غير جيد انبرى أحدهم عليك فوراً وقال لك :"مابك ياأخي
شارك برأيك في موقع الفنان علي فرزات ،حوارنا لهذا الأسبوع تساؤل:
نفت مؤسسة الكهرباء أن تكون انقطاعات الكهرباء حقيقية بل هي أوهام ناتجة عن إحساس الكثير
(صمت دهراً ونطق عهراً)..... مضت ثلاثون سنة والحكومة تجر بقلمها كل يوم عشرات المساكن والمزارع مرة لفتح شارع وأخرى لحديقة عامة وثالثة لمشروع مفيد وتطورت المشاريع الاستملاكية في الفترة الأخيرة زمن النمو الاجتماعي الاقتصادي أو العكس لا أعرف ليتحول الاستملاك من الفقير للغني
حكمنا العثمانيون 400 عام لكن في الحقيقة هم حكمونا 493 سنة تقريباً فهم لم يغادرونا أبداً لقد ورثنا عنهم