ذكرت مصادر مطلعة أنكم قدمتم مقترحاً منذ عدة أسابيع إلى مجلس الوزراء يقضي بخطة لرفع أسعار الكهرباء والمازوت حتى العام 2015.
وجاء في المقترح أن سعر كيلو واط الكهرباء في عام 2010 كان يباع بـ2 ليرة سورية في حين سيصبح في العام 2015 بسعر 6 ليرات سورية أما في العام القادم 2011 فسيكون سعره 3 ليرات سورية.
وبالنسبة لمادة المازوت اقترحتم أن يرتفع سعره في العام القادم 22 ليرة سورية، في حين في 2015 سيكون سعر ليتر المازوت 30 ليرة سورية.
يبدو أنه لايكاد المواطن يتأقلم ويتكيف على قرار حتى يصدر مقترح آخر يجبره وهو مبتسم بأن يتحمل عواقب هذا القرار فبعد أن رضخ لإرتفاع أسعار المواد الغذائية وإلغاء دعم المازوت كانت المفاجأة بأن
بعد أن تم إدخالي إلى غرفة الفئران كعقوبة لي ،كانت مساحة الغرفة طولانية وتستخدم كمكان للمونة وكانت مظلمة بشكل كبير لدرجة بدأت أتخيل أن هناك أشياء تتحرك أمامي ..حينها شعرت بالخوف وبدأت بالبكاء بصوت عالي كي أخرج منها لكن لم يكن أحد يسمعني بإعتبار أن الصوت في الخارج كان أعلى أثناء ترديد الأطفال للأناشيد وأكثر شيء جعلني أخاف أنه أثناء انصراف الأطفال يكون الصخب أعلى
شارك برأيك :ماهي أسباب الهجرة من البلد وهل تجدها حلاً ؟
في آخر دراسة أجراها المكتب المركزي للإحصاء بأن "90.5 %من الأسر السورية تملك منزلا، حيث أن 61% من الأسر تسكن في بيت مستقل (دار عربي) و36% من الأسر تعيش في شقة بمبنى، أما الباقون فيعيشون في مأوى مؤقت أو غرف أو خيم".وجرت الدراسة على عينة ضمت 24883 أسرة سورية بلغ عدد أفرادها 124614 فرد، بحيث تم توزيع استبيانات تشمل أسئلة عن صحة الأسرة المعيشية
لماذا يستخدم جميع السائقين الزمامير في بلدنا ،خلافاً لكل بلدان الخلق؟
-لأن الزمور هو القطعة الوحيدة في السيارة التي تعمل مجاناً..وسنطالب بتركيب عدادات عليه..والنتيجة مضمونة
كشفت مصادر مطلعة، أن بعضا من كبار موظفي الدولة في سوريا، خصوصا في مجالس المدن الرئيسية، "باتوا يمشون مترنحين كالسكارى جراء التحقيقات التي تجري معهم منذ فترة وأدت إلى سقوط رؤوس كبيرة كان آخرهم
نسمع دائماً عن التطور والإنفتاح وبأننا ركبنا موجة العالم ونبحر معها لكن أليس من الغريب جداً أنه حتى اللحظة لم نستطع حل قضية
اقترح الفريق الاقتصادي توزيع عبوات من الحليب للفقراء بلا أرباح لكن بشرط إثبات أنه فقير
من أكثر المهن حساسية وإنسانية تبدو مهنة الطب على رأس القائمة ولكن من الغريب أن الآرمات التي يعلقها الأطباء معجوقة بالاختصاصات نذكر منها طبيب اختصاصي" معالجة الفتوق،أمراض المعدة والكولون والزائدة والمرارة وأمراض الغدد والثدي وجراحته .،.......الخ "
يبدو أن مسلسل الفساد لن ينتهي ويعدنا مخرجه بأنه سيقوم بإخراج أجزاء تنافس باب الحارة ،حيث انتهت حلقة اليوم بإعفاء نحو 22
فيلم آخر السنة "موسم الحرائق"
حاز فيلم موسم الحرائق على جائزة "ماس كهربائي" للتستر على السرقات ومن خلال أراء المتابعين للحريق الذي اندلع صباح اليوم الثلاثاء في المبنى الخلفي لمديرية الجمارك العامة بدمشق، والذي التهم مستودعات المديرية أجرينا استطلاع لمشاهدي الفيلم حيث اتفق الغالبية قائلين
بعد خسارة ريال مدريد أمام برشلونة 5-0
انقسم الشعب العربي إلى نصفين فالنصف الخاسر أغلق جواله ونتيجة لذلك تم استدعاء من مشجعي برشلونة لتغيير العملة من ريال إلى مدري شو وعلى هامش تلك الأحداث سأل
"ولسه عم تسألوا ليش مافي دعم مازوت وليش استوردت الحكومة بنزين
يبدو أن المطر تضامن مع المواطن السوري فهو لن يهطل إن لم يتم دعم المواطن بالمازوت حيث
البعض لايحب أن يقعد عاقل ودائما يحط رأسه برأس الحكومة دون أن يحسب نتائج هذا العناد أحد هؤلاء موظف له خمسة أولاد ولأنه طماع معاند لم يقنع بالزيادة الأخيرة عن التعويض العائلي رغم أنه حصل على 300 ليرة عن زوجته وحوالي 450 ليرة عن أولاده الثلاثة الأولين لكنه أخذ ينظر إلى المولودين الأخيرين اللذين ظل معاشهما 25 ليرة فقط وكاد يبكي شفقة عليهما وخاصة أن أشقاءهما الثلاثة أمنو مستقبلهم وحصل كل واحد على تعويض مناسب .
دائماً نسمع أن هناك من يعتقد أن الأمور الحياتية هي من اختيار الانسان ونسمع دائماً أنه للإنسان حق في ايجاد اختياراته بنفسه هذا صحيح لكن أين الخيار
جميعنا يعلم أن الحمار "إنتو أكبر قدر"لايمشي إلا إذا صرخ به صاحبه قائلاً :دي..دي وهنا يجب على الحمار المسكين الطاعة العمياء بغض النظر عن مكان الذهاب أو الحمل الذي سيحمله أو الوقت وإلا سيجد عصا من خلفه يرقعه بها على قفاه فيمشي رغماً عنه
سعيكم ...مشكور.....وذنبكم مغفور ...وقلبنا مفطور ....ومخططاتكم ....متل الحنتكور ...وانا كمواطن ...بفلككم أدور ...وأدور...وأدور ...هاهو مرة أخرى يطل علينا الفريق الاقتصادي قائلاً تسعى سورية لاستثمار 95 بليون دولار في ( 5 ) سنوات والسؤال انه مضى عشرات السنين ونحن نسمع أنكم ستثتثمرون وتقيمون وتشغلون لكن حتى الآن لم نلمس أي شيء واقعي على هذه الأرض أين تذهبون بكل هذه