لم نعد نذكر عدد المرات التي سمعنا بها عبارة "خطر على الأمن" في كل مرة يتم فيها اختراع تقنية حديثة للإتصال دون ان نفكر ولو مرة واحدة في اختراع تقنيات أحدث ممايورد إلينا ورغم تقصيرنا في هذا المجال مازالت وزارة الاتصالات منذ أن دخل الانترنت إلى سورية وهي
يبدو ان معظم القرارات التي تصدر وتكون بعيدة عن مصلحة المواطن تصاغ في العتمة ليستيقظ المواطن في اليوم التالي ويتفاجأ بهذه القرارات التي تم اتخاذها أثناء نومه ومن آخرها تم كشف وصول بعض باصات النقل الداخلي إلى قلب العاصمة عن سياسة جديدة للمتحكمين بقرارات النقل الداخلي في دمشق وريفها فبعض الخطوط
هاهي الأيام تمضي دون أن يغير حديثنا حول تخلي الحكومة عن دعم المازوت أي شيء وبما أن أهل المثل ماخلو شي وماحكوه فالحكي الك ياكنة واسمعي ياجارة والحكي هون للكنة وللجارة "سمعنا اليوم أن
يبدو أن شيئاً من ذكريات طفولتي أصبح يشكل عاملاً مهماً في تشكيل لوحاتي فالمشاغبة كانت ومازالت مستمرة منذ طفولتي وحتى الآن فعندما كنا أطفالاً في المدرسة نستغل غياب بعض المعلمين عن حصصهم وكنت أجتمع مع مجموعة من الصغار الأشقياء للهروب من المدرسة إلى بستان بجانب العاصي فيه مالذ وطاب من الثمار وكان يذهب أحدنا كفريق استطلاع ليراقب صاحب البستان إذا كان بعيداً أو قريباً من الأشجار التي نود الاستيلاء على ثمارها وكانت حسب أولوياتنا ثمار اللوز الأخضر ،وبعد تأكدنا من خلوالمكان نصعد جميعاً إلى أشجار اللوز ونبدأ بجني الثمار ثم نخبئها ضمن ملابسنا المدرسية من الداخل فتصبح أشكالنا مضحكة كالكرة.
في احد المرات سمعنا
اوضحت مصادر مطلعة أنه أثير منذ مدة انباء عن تغيير وزاري قادم مما أدى انعكاس هذه التنبؤات على سير عمل الوزراء
ضريبة دخل ،ضريبة أكل،ضريبة لبس،ضريبة تعليم ،ضريبة نظافة ،ضريبة استهلاك،ضريبة مسكن ضريبة إنفاق ضريبة رفاهية ،وغيرها من الضرائب التي تضرب جيوب المواطن لتضرب دخله ثم تضرب معيشته فتضرب مزاجه الذي يضرب يومه ليقوم بضرب زوجته وأولاده وكي نكون منصفين فإن هذه الضرائب ليست من صنع
لم يعد للمواطن سلاحاً للدفاع عن نفسه سوى الكلام حيث قام أحد المواطنين الهاربين من قبضة عزرائيل بالحديث قائلاً قبل أن أموت أريد أن أوضح قيمة الفاتورة التي دفعتها في حياتي فمنذ ولادتي وأنا أشعر انني أدفع ثمن وجودي .
كلمة الدعم كلمة لاتفارق أفواه المسؤولين فكلما اشتكى الناس من ارتفاع سعر مادة قالوا إن هذه الأسعار هي بأقل الأسعار ونحن نقدم دعماً إضافياً لكم فلاداعي لأن تشتكوا لأن الأسعار الحقيقية أعلى مماتدفعونه وآخر من ليس بآخر شخص استخدم هذه العبارة هو وزير
ان قرار زيادة الرسوم الجمركية على استيراد السيارات ليس قراراً كمايقال لسواد عيوننا فعيوننا سوداء ووجوهنا أيضاً من عوادم السيارات القديمة والجديدة والكميات الكبيرة من السيارات التي ضخت إلى البلد وهي من نوع رديء وأقل احتكاك فيها يجعلها غير صالحة للإستعمال . الحقيقة المرة .........؟
كل مرة بيجتمعوا وبيطالبوا وكل مرة بتتكرر نفس الطلبات بس هالمرة الطلبات كانت بالجملة والمفرق فأعضاء (مجلسهم) "مجلس الشعب"قد طالبوا لنا بأن يصلنا
يبدو أن فئة الـ 100 ليرة والـ200 ليرة تعاني من قلة الاغراء هذه الأيام وأصبحت أقل دوياً من أن تليق بالحدث المروري.وإلا لماذا ل
في أوائل كل شهر ومع موعد صرف رواتب أعضاء مجلس الشعب يصطف المستخدمون في المجلس على جانبي مدخل المحاسب لاعتراض كل عضو ليدفع نصيبهم من "الاكرامية" إلا أن بعض
أين تقضي سهرة رأس السنة ،مستمعاً في حفلة غنائية شبابية أو مشاركاً في مسابقة يقيمها فندق فاخر،أم أنك تكتفي بطقطقة البزر وتكبيس "الريموت كونترول" لتتابع
رغم القوانين الرادعة لضرب الأطفال في المدارس والمخالفات التي تؤخذ بحق المخالفين لهذه القوانين لكن يبدو أنه مازال
بعد أن كثرت الانتقادات التي طالت مجلس الشعب والذي يبعد كل البعد عن مايحتاجه الشعب من دعم ولإثبات
مواطننا السوري بارع في التمثيل ويختار دائماً أدواراً تحتاج إلى دراسة وتكتيك ومن آخر تكتيكاته تحوله إلى
غداً سيخرج الجمع لصلاة الاستصقاء ....من أجل ولو حفنة ماء من السماء وعلى الأغلب سينهمر المطر مدراراً والأمر لن يكون بسبب
برأيك هل تؤيد أو تعارض قول الشيخ العلامة محمد سعيد رمضان البوطي أن سبب شح الأمطار هو مسلسل ماملكت أيمانكم وقرار منع المنقبات في الجامعات السورية؟
تسبب تأخر هطول الأمطار بطرح دعوات لإقامة صلاة الاستسقاء ومن خلال موقعنا قمنا بطرح بعض الأفكار التي تناولت آراء متعددة حول هذه الصلوات ومؤخراً انتقد العلامة "البوطي"
بعد أن صرح وزير المالية أن وزارة المالية لا تتحمل كافة الضرائب التي يدفعها المواطن قامت محافظة دمشق بمنح سكان المدينة هدية العام الجديد وفرضت ضرائب جديدة وزادت من قيمة الضرائب القديمة وفرضت محافظة دمشق رسوماً إدارية وبلديات على عدد من الضرائب التي تستوفيها المحافظة