لدي اقتراح "خفيف نظيف ومفيد" يوفر على الحكومة (إكراميات المنية ) للمواطن ...ويغني جيب المواطن وكرامته ....
ويتلخص في أن يطبق قانون من أين لك هذا ؟
اضطررت لدخول القرن الجديد مع الشباب كي لاأظل وحيداً في القرن الماضي وهذا لايعني أني أكره الوحدة فأنا توحيدي ووحدوي ونحن العرب كلنا وحدويون لدرجة أننا أقمنا أكثر من 300 وحدة ،بعضها عاش ساعة بعضها دفن قبل أن يولد فألصقت التهمة بعزرائيل والإمبريالية حتى
حين اجتمعت الحكومة للبحث عن صيغة للترشيد فخرجوا ببيان كالتالي تم توزيعه على مؤسسات الحكومية لتعميمه على المواطنين كافة ،جاء فيه :"أيها المواطن ÷إن الماء أغلى مافي الحياة وقطرة منها تساوي حياة الانسان وفرها لأطفالك وامتنع عن
تعرض أحد أصحاب المحلات التي تقوم ببيع هواتف نقالة إلى ابتزاز مساء أول أمس من قبل أربع دوريات تموين متتالية وتم اغتصاب 200 ل.س لكل دورية وكان مجموعها 800 ل.س خلال عشر دقائق فقط لا غير وبعد الجمع والطرح والضرب والتقسيم وجدنا أن
أجرت أحد القنوات مقابلة مع النجار منصور وطبعاً الرجل غني عن التعريف لأن
خط سرفيس ...أم خط هاتف ..أم خط كهرباء ..أم خط استواء كل هذه الخطوط لا تجدي نفعاً طالما أن مليوني مواطن سوري مازالوا تحت خط الفقر ... هذا الخط الذي لم نعد ندرك ماهو المقياس الذي يحسب عليه ...لم تعد المشكلة بالخط بل أصبحت المشكلة بمن هو فوق ومن هو تحت ؟والسؤال
احد البحارة من اصل 22 سوري الذين خطفوا امس مع سفينتهم من قبل (هكرز) السفن الصوماليون..
يمكن أن ترد علينا الحكومة هي إذا ردت بأنها احتارت في أمرنا إذا اتخذت القرار بشكل منفرد "مابتخلص "وإذا
يبدو أن القائمين على السيرك لايكتفون بإضحاك الناس بل يقومون أيضاً بإطعامهم وذلك ظناً منهم بأن ماقدموه لإمتاع الناس بإمكانهم تقديمه كوجبة طعام ومن آخر هذه العروض إلقاء القبض على أحد الأشخاص يقوم بذبح فيل نافق(ميت)في داريا كان يعده للبيع كلحم مستورد والمضحك أن هذا الفيل كان
واحد وستون سنة ونحن في حالة حرب مع اسرائيل التي لم نكن نعترف بوجودها مع أنها في خاصرة حياتنا كالدملة .واحد وستون سنة ونحن نعرف
اليوم وخلال محاضرة لوزير الحمام الزاجل (الاتصالات) تبين أن سورية خارج الخريطة الاتصالية بدءاً من عدم تواجدها على خريطة التجارة الالكترونية وانتهاءً بالحزمة الضوئية لكن لم يشعر وزير الحمام الزاجل بأن
في محافظة دمشق الطاسة ضايعة لدرجة أنه لم يعد باستطاعتنا تصديق أحد فيها، فالكل متهم
هاهو العطري يسعى لإصلاح مافاته من أمور تم إفسادها عبر سنوات ضجت وسائل الإعلام بالحديث عنها والتقريع بها دون أية فائدة على مبدأ "دان من طين ودان من عجين "ومع ذلك مرت
للأسف مشكلة التعليم في سورية مشكلة ورغم المحاولات والاجتهادات للوصول إلى المعرفة لكن تبقى آليات التعليم لاتمت بصلة للعلم فبعد اختراع المدارس الخاصة انتشرت ظاهرة
يبدو أن المتحدثين كثر باسم الوزير ويبدو أن سيادته ينسى أو يتناسى ماقاله ليكذب أو ينفي أن ماورد في الإعلام عن لسانه فمثلاً نفى مصدر في وزارة
رغم التحرر والسعي لمساواة المرأة بالرجل لكن مازالت هذه الأنثى تدفع حتى اللحظة ضريبة حلمها بأن تكون حرة بشأنها شأن الرجل وماأن تبدأ المنظمات الأهلية والجمعيات والنوادي بالمطالبة بذلك حتى ويخرج إلينا مايقال له (سبع البرمبا) ليقول
يبدو أن من يتقدم إلى أي مناقصة تعلنها جهة رسمية حكومية يقوم بأفعال ناقصة ولانقصد هنا كان وأخواتها لأن كان فعل ماض لكن الفاعل في مثل هذه مناقصات
منذ سنتين أجرى العطري دورة تدريبية للموارد البشرية وذلك بغاية تعيين الأكفأ في الوظائف أي على مبدأ
مذيع من الفضائية المصرية كان يقف في زاوية ميتة بميدان التحرير ينقل اخبار يوم الغضب على طريقته فقد كان
اجتمعت اللجنة التوجيهية لمبادرة الحكومة الالكترونية والسؤال كيف ستقدمون مثل هذه الخدمة وأنتم