نسمع صوت قذيفة فننظر إلى سقف الغرفة ونقول: هل ستسقط ا
مشروع شهيد لم ازل ... وفي اليد الزيتون ... وشوارعي تغص بالمتظاهرين ... وأنا
سوريا ليست مصر وتونس ,هكذا تطمانئه وريث الحكم السوري نفسه واعوانه في البداية,الحقيقة انه كان يقصد ان
قامت مجموعة من الشباب بابتكار طريقة جديدة للتظاهر والاعتصام تغيظ قوات الأمن ولا تعطيهم مبررا
اسمحولي اترك الفصحى لعيت كتير بالفصحى وما كان البلد يصحى بيسْكَر من كذا بطحة وقلبي من الوجع
إلى كل المؤيدين، إلى كل من بات يتحجج بالمؤامرة، أقول لكم أنتم المتآمرون، يا من استبحتم قتل
قبل كل شيء باسمي وباسم القادة أود أن أشكرك على استشهادك وتضحيتك الكبيرة. أريد منك أن تصبر قليلا حتى نخرج من
فنان الكاريكاتير السوري علي فرزات لـ " أشرعة ": الكاريكاتير التحريضي يضع عبوة ناسفة في جذور المشكلة
حاوره في دمشق ـ وحيد تاجا :
يرى رسام الكاريكاتير
(الأقلو طائفي): هو الإنسان الذي ينتمي إلى طائفة أقلية يحاول النظام استمالتها وترويعها من
بعث احدهم برسالة الى صديقه في المغترب يعتذر له فيها عن ذكر اي
لم يعد في قوس صبر السوريين من منزع حيال الصمت المطبق على ما يجري لهم، فقرروا
أستاذ علي قسماً بالله .. الوضع بحلب مو متل باقي المحافظات
ليس دفاعا والله لكنها
كتب على لافتة في بداية المظاهرات أن حماة مستعدة لأن تقدم 70000 شهيد مرة أخرى و ها هي ذا حماة تبر بعهدها, حماة مدينة أبي الفداء
كنت في جلسة مع إعلامي غربي يناقش آخرين في تطورات الوضع الإسرائيلي والفلسطيني ومستقبل عملية السلام والواقع الاستيطاني